منتديات رووح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ترحب بكم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قضية المقيم الأسيوي القاتل للعاملة بالمشغل بالأحساء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فديت$$الروح$$الغالية$$
عضو ملكي
فديت$$الروح$$الغالية$$


عدد الرسائل : 264
مزاجي : قضية المقيم الأسيوي القاتل للعاملة بالمشغل بالأحساء YVi62349
نقاطي :
قضية المقيم الأسيوي القاتل للعاملة بالمشغل بالأحساء Left_bar_bleue20 / 10020 / 100قضية المقيم الأسيوي القاتل للعاملة بالمشغل بالأحساء Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 29/02/2008

قضية المقيم الأسيوي القاتل للعاملة بالمشغل بالأحساء Empty
مُساهمةموضوع: قضية المقيم الأسيوي القاتل للعاملة بالمشغل بالأحساء   قضية المقيم الأسيوي القاتل للعاملة بالمشغل بالأحساء Icon_minitimeالثلاثاء مارس 04, 2008 3:23 am

تعاون الأهالي ويقظة الدوريات «السرية» كشفا فصول القضية... «جريمة النعاثل» بدأت بـ«صفعة» وانتهت بقتل وحريق


الأحساء - محمد الرويشد الحياة - 20/02/2008

أسفرت التحقيقات النهائية، التي أجرتها الأجهزة الأمنية في الأحساء، مع قاتل العاملة الآسيوية صباح أول من أمس، عن اعترافه بقتلها وإحراقها في منزلها الواقع في حي النعاثل في مدينة الهفوف. ولم ينكر الجاني ما نُسب إليه من تهم، وسرد تفاصيل الحادثة، ليتم إغلاق ملفها، وإرسال القاتل إلى السجن العام في الأحساء.
وكشفت مصادر لـ«الحياة»، أن الجاني كان على علاقة «مشبوهة» مع المجني عليها، وكان يتردد على منزلها، ليقيما «ليلة حمراء»، بدآها بشرب الخمر حتى وقت متأخر من ليل الأحد، قبل أن تنشب بينهما ملاسنة، أدت إلى مُشادة قوية وجهت خلالها المجني عليها صفعة قوية لوجه الجاني، ما دفعه إلى تناول سكين حادة، وتسديد طعنات إلى مواضع عدة في جسد الضحية. وسارع بعد سقوطها على الأرض، وهي تسبح في بركة من الدماء، إلى الهرب، وقبل أن يصل إلى الباب، عاد في محاولة يائسة لإخفاء جريمته، وقام بفتح أنبوبة الغاز، وإشعال النار في المنزل، للإيهام بأن الوفاة ناجمة عن حريق، ثم ولى هارباً.
وأشاد مدير شرطة المنطقة الشرقية اللواء محمد موسى الكلثم بـ«الانجاز الذي حققه مركز شرطة الصالحية، بقيادة الرائد عبدالله سالم الحقباني، إذ تم القبض على المجرم في وقت قياسي جداً»، مضيفاً «من حسن الحظ، أن دوريات سرية كانت موجودة في المنطقة، وتؤدي عملها في موقع الحادثة، حين شاهدت القاتل يحاول قيادة سيارته، والهرب من الموقع». وتمكنت تلك الدوريات من إلقاء القبض عليه، بعد ملاحظة آثار دماء على ملابسه، ووجوده في المنطقة في شكل مريب يدعو إلى الشك. وأكد اللواء الكلثم أن «القاتل والقتيلة يحملان الجنسية الفلبينية، والقاتل يبلغ من العمر 36 سنة، وتمت إحالة أوراقه للسجن العام».
وجاءت سرعة كشف تفاصيل هذه القضية، التي نشرت «الحياة» في عددها الصادر أمس، بعض تفاصيلها، بعد تعاون أهالي الحي مع الجهات الأمنية، الذين استيقظوا في الخامسة صباحاً من يوم أول من أمس، على صرخات العاملة، والدخان يتصاعد من منزلها، فأبلغوا عن الحادثة. وأدى التعرف على القاتل إلى طي ملف هذه القضية وإنهائها في وقت قياسي. وبدا مسرح الجريمة في اليوم الثاني من وقوعها، شاهداً على بشاعة الأحداث التي جرت فيه، إذ كان الدخان الأسود يغطي الجدران، وبدا البيت الشعبي، الذي كانت تسكنه الضحية وزوجها كـ«بيت الأشباح». وعزا سكان الحي القضية إلى «عمل الشيطان». وقال أحدهم: «إن يقظة رجال الأمن جعلتنا نشعر بالطمأنينة، ونحن نشيد بالتحرك السريع من جانبهم، ونقدم شكرنا للدوريات السرية، التي أثبتت أنها موجودة لإحباط الجرائم أو كشف تفاصيلها بعد وقوعها، فنحن نشعر مع وجودها بالطمأنينة والراحة والأمان».


التحقيق مع مُتهم بإحراق سيارتين

تحقق شرطة الأحساء، مع مواطن، متهم بإحراق سيارتين، بسبب خلاف بينه وبين صاحب إحداهما. وكانت الشرطة تلقت بلاغاً من إدارة الدفاع المدني، عن احتراق سيارة صغيرة بالكامل، وهي مستأجرة من جانب أحد المواطنين، كما تضررت سيارة أخرى مجاورة للأولى. ووجه المستأجر اتهامه الصريح إلى أحد الأشخاص. بسبب خلافات سابقة بينهما. وتولى القسم إحضار المتهم وإيقافه، للتحقيق معه فيما نُسب إليه.
إلى ذلك، تلقت شرطة النعيرية بلاغاً من شاب، تضمن تعرضه للضرب من جانب أربعة أشخاص، بسبب سوء تفاهم بينهم، ما ألحق به إصابات عدة. وألقت الشرطة القبض على أحد المُدعى عليهم، وتبين انه شاب سعودي أيضاً. وتعتزم إحالته لدار الملاحظة الاجتماعية في الدمام، فيما عُمم عن البقية، ولا يزال البحث جارياً عنهم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قضية المقيم الأسيوي القاتل للعاملة بالمشغل بالأحساء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات رووح :: المنتدى العلمي :: روح القصص-
انتقل الى: